ويتناقض كلام المتّهم مع الوقائع التي أفادت بأنه هاجم العسكريين وهو يحمل “ساطورا” طوله 40 سنتم ويهتف “الله أكبر”.
وأشار نفس المصدر الى أن المحقّقين يعتبرون “أنه يعتنق بشكل أو بآخر مقولات تنظيم داعش.
وقال خلال استجوابه إنه كان يبغي “مهاجمة رمز لفرنسا ردا على ضربات التحالف الدولي التي تطال إخواننا في سوريا”.
ورفض في البداية الكلام إثر إصابته بجروح خطيرة برصاص أحد الجنود في بطنه، إلا أنه باشر الكلام الاثنين المنقضي خلال ثالث جلسة استماع إليه في مستشفى جورج بومبيدو بباريس.
ولم يعلن حتى الآن أي طرف عن تبنّيه للاعتداء المذكور.
وكالات