حيث قال جلول أنه اتفق وبلعيد يوم اغتياله، 06 فيفري 2013، على الالتقاء في أحد الأماكن ولكنه لم يأت ولم يجب عن اتصالاته الهاتفية.
وأضاف جلول أنّه تلقّى بعد ذلك خبر اغتياله لتكون الصدمة بالنسبة له.
ودعا الوزير السلطات المختصة إلى الكشف عن حقيقة الاغتيال، خاصة وأنّ رئيسي الجمهورية والحكومة يمتلكان الإرادة الحقيقية لكشف ملابسات الجريمة، وفق تعبيره.