بالتحري معها صرحت أن زوجها سلمها الأقراص المخدرة وأشار عليها بالتحول إلى حي 02 مارس معتمدية التضامن قصد تسليمها إلى إبنهما المقيم هناك.
وبإلقاء القبض على هذا الاخير والتحري معه اعترف بملكيته لأقراص المذكورة.
هذا وأذنت فرقة الأبحاث العدلية للحرس الوطني بالتضامن، بعد استشارة النيابة العمومية، بالاحتفاظ بالمرأة وابنها وإدراج طرف ثالث شمله البحث في القضية بالتفتيش واستدعاء الأب لسماعه.