حيث أدانت المحكمة 5 متهمين من عائلة الدرويش : ابن شقيقه، متهمين آخرين محالان بحالة سراح وابنته وهو، وقضت بسجن كل واحد منهم مدة سنة غيابيا مع الإذن بالنفاذ العاجل.
يُذكر أن الرئيس السابق للملعب التونسي مُتهم في قضية اعتداء بالعنف هو وأقاربه على عوني أمن بنقطة أمنية ليلية بمفترق سكرة العوينة خلال الاحتفالات برأس السنة الميلادية ثم لاذوا بعدها بالفرار.