فبعد أن صعد الراكب على متن الطائرة، غادرها دون تحديد السبب مما أدخل الشك في نفوس طاقم الطائرة.
وتحسبا لأي طارئ طلب قائدة الطائرة، التي كانت مُتجهة إلى تونس، من الركاب النزول وذلك لتفتيشها مُجدّدا والإطمئنان أنّه لا وجود لأي شبهات قد تعرض حياة كل من على متنها إلى الخطر.