حيث انتحر ملازم أول يعمل بمطار تونس قرطاج مستعملا سلاحه الخاص بإطلاق الرصاص على مستوى الرأس.
ووجّه الملازم الأول آخر رسالة، وفق ما أكدته "آخر خبر أونلاين"، إلى زميله الذي أعلمه فيها بقرار انتحاره محتفظا بأسباب ذلك، رغم أنه لا يعاني من أي مشكل مادي أو اجتماعي أو نفسي، وفق المصدر ذاته.
في ما أفادت مصادر أخرى بأن الملازم الأول كان ينظف سلاحه فخرجت منه رصاصة عن طريق الخطأ، إلا أن إصابته على مستوى الرأس أثارت الريبة مما جعل البعض يرجح أن تكون العملية انتحارا.