حيث أكّد مخلوف، في تدوينة له على الفايسبوك، أن طريقة تعامل أعوانه مع هؤلاء الشباب لا يمكن قبولها والتمادي في السكوت عنها.
وأوضح المحامي أنّه ليس من المعقول اعتبار كل سلفي أو متدين هو مجرم أو إرهابي، وعدم السماح له بالعيش والعمل بسلام، متابعا "كل عقل يعتقد هذا هو عقل متخلّف ومريض وخطير على الأمن العام وعلى مستقبل تونس".