وأفادت جريدة الشروق الصادرة اليوم السبت 21 جانفي 2017، أنّ التحقيقات كشفت عن مفاجأت مدوية و خطيرة إذ تبين أنّ عدة أطراف و أشخاص مورطون في تكوين شبكة دولية لتهريب الأموال الصعبة حيث تنطلق تلك الأموال من العاصمة لتأخذ طريقها إلى مدن جنوبية حدودية ثم يتمّ تهريبها عبر ما يعرف بالمثلث الصحراوي إلى داخل الجزائر ليتمّ تهريبها لاحقا إلى تركيا لتمويل مجموعات إرهابية بالمنطقة.