وقال هذا الطالب أنّه على الرغم من أن تونس بلد 'فرانكفوني" فإنّ الطلبة التونسيين لا يتقنون اللغة الفرنسة كما أنّ الاساتذة الذي يُدرسون المواد العلمية باللغة الفرنسية يعتمدون في بعض الأحيان العربية لأنّهم لا يتقنون الفرنسية بالصفة المطلوبة، مُتسائلاً عن السبب وراء ضعف المستوى التعليمى التونسي.
وردّاً على هذا السؤال، اختار وزير التربيّة ناجي جلول الإجابة باللغة الفرنسية، وأكّد أنّ الرفض فى بعضه يعود إلى الاعتزاز الوطني وذلك خطأ من النظام التعليمي والذى من المفروض أن يعلم اللغات الفرنسية والانقليزية على السواء.