وبيّن عبد العزيز القطي، في تدوينة نشرها على صفحته الرسمية بالفايسبوك يوم الخميس 12 جانفي 2017، أنّ الحكومة تواجه مؤشرات الاحتقان التي تعيشها البلاد بدءا بالاضراب العام والاحتجاجات في المكناسي وسيدي بوزيد والاحتجاجات في تطاوين والقصرين بـ"شلل وصمت ولامبالاة رهيبين ووسط غياب الحلول".
وأشار القطي إلى "رفض رئيس الحكومة الامضاء على قائمة التسميات المقترحة من الهيئة الوقتيّة للقضاء العدلي بدون وجه حق و تعطيل تكوين المجلس الأعلى للقضاء" و"إضراب القضاة"، و"ما اثير مؤخرا من اتهام وزيرة الشباب والرياضة ماجدولين الشارني بالفساد وغياب اي تكذيب أو فتح تحقيق في الغرض"، إلى جانب "تحميل سائق حافلة مسؤولية حادث جبل الجلود وتقديمه ككبش فداء دون محاسبة المسؤولين الحقيقيين".
إعتبر رئيس الحكومة الأسبق، يوسف الشاهد، لدى حضوره الخميس بموكب&nb ...
نقلت إذاعة "إكسبراس أف أم"، أن رئيس الحكومة المكلف، هشام الم ...