ونقلت وسائل إعلام تركية، اليوم الثلاثاء 3 جانفي 2017، إفادة زوجة منفذ الهجوم، التي أكّدت أنّها لم تكن على دراية بانتماء زوجها لتنظيم داعش الإرهابي.
وأضافت الزوجة أنّها علمت بالهجوم الذي استهدف الملهى، شأن كل المتابعين، من خلال ما بثته قنوات التلفزيون.
واشارت تقارير إلى أنّه بمجرد ما رأى جيران الأسرة صورة المشتبه فيه، الذي لايزال طليقا، بادروا إلى إخبار الشرطة التي بعثت محققيها إلى بيت العائلة.
وتوصلت الشرطة التركية إلى أنّ المهاجم كان مدربا بشكل كبير، وحمل رشاشا برصاص خارق للدروع، كي يوقع أكبر عدد ممكن من الضحايا.