فبعد أن اتهموه بالإرهاب وعلاقة الجريمة بالجماعات الإرهابية، وبعد ما راج أيضا حول علاقته بأردوغان، كشف الكاتب التركي عبد القادر سلفي المتخصص في تسريبات المعلومات الأمنية عن معطيات جديدة قد تقلب موازين البحث.
حيث أكّد "سلفي"، في مقال نشره بإحدى الصحف التركية، أن القاتل مولود ميرت ألطنطاش كان على علاقة جنسية بإمرأة روسية تعيش بموسكو قبل فترة طويلة في أنقرة.
كما أكّد الكاتب أن مولود كان على علاقة بجماعة "فتح الله غولن" التي حاولت الانقلاب على أردوغان، ولكنّه تعمّد إظهار ميولات "جهادية" لها علاقة بالقاعدة كعملية تمويه.