وقال بن حسين ، في تدوينة له على الفايسبوك، أنّ عشر التراب التونسي محتل من طرف عصابات إرهابيّة قد تُصبح حاضنة للارهابيين العائدين من سوريا وليبيا، وأنّه في هذا الوقت هنالك بعض النخب التونسية تزايد في صفاقس على نصرة حماس و "المرحوم الزواري".
ورفض الطاهر بن حسين أن يقول على الشهيد عبارة "الشهيد" واِكتفى بكتابة "المرحوم" كأنه شخص عادي مات في ظروف عادية وليس شهيد أُستهِد من أجل أسمى القضايا، كما اِعتبر أنّ الزواري لم ينفع وطنه ولو بجملة شكر واحدة، مُقارناً محمّد الزواري بالنقيب سقراط الشارني و الملازم نزار المكشر وغيرهم من الأمنيين و العسكريين الذين اِستشهدوا في عمليات إرهابية غادرة.
إنتقلت إلى جوار ربّها والدة الشهيد محمد الزواري، منجية الشعبوني.