وأضاف البريكي، خلال تقديمه تعازيه بصفاقس لعائلة الشهيد الزواي بتكليف من رئيس الحكومة، أنّ مسألة منح الجنسية التونسية و الإقامة لأرملة الشهيد، الشيء الذي طالبت به العائلة في كل تصاريحها، حق مكفول وفق تعبيره.
وبيّن الوزير أنّ الأبحاث لا تزال مستمرة بنسق كثيف وسريع وأنّه سيتمّ اِتخاذ إجراءات أكثر تشدّداً وتطوراً لمُعاقبة الجناة ولحماية تونس وتحصين ابنائها.
إنتقلت إلى جوار ربّها والدة الشهيد محمد الزواري، منجية الشعبوني.