فبعد أن كان خبر الإفراج عنه على وشك تصدر عناوين الأخبار صدر تقرير الطب الشرعي الذي قلب الموازين.
حيث أكد التقرير الطبي على ما يلي "المجني عليها تعرضت لرضوض قوية في أنحاء متفرقة من جسمها ناتجة عن استعمال العنف الذي تسبب لها في أزمة نفسية".
وأكّدت صحف فرنسية أنّ هذا التقرير الطبي قد قلب الموازين وجعل المحكمة تعدل عن قرار إخراج سعد المجرد بكفالة مالية.
ومن جهته تمسّك وكيل أعمال المغني سفيان الحراق أنّ المجرد سيكون خارج السجن في غضون أسبوعين فقط وقبل نهاية سنة 2016، وفق تعبيره، وأن فترة بقائه في السجن لن تطول.