وقد كانت هذه الكاميرا في مطعم قريب من منزل الضحية، أين يُسجل كل شيء حيث أخذت الجهات الأمنية التسجيلات غير أنّه تمّ إكتشاف أنّ المنظومة التي تعمل بها هذه الكاميرا مُخترقة وقد سجلت وقت الحادثة أشياء لا علاقة لها بمكان وزمان الجريمة.
إنتقلت إلى جوار ربّها والدة الشهيد محمد الزواري، منجية الشعبوني.