وأوضّح ذات المصدر أنّ هذه المادة المسكوبة تستعمل لمسح البصمات الخاصة بمنفذي جريمة القتل.
وبحسب نفس الصحيفة، فإنّ المرأة المشتبه في مشاركتها في جريمة القتل والتي سافرت إلى المجر ثم إلى ألمانيا تُدعى م.ح وتبلغ من العمر 31 سنة، وتنشط خارج تونس في مجال التصوير، حيث أنّ النيابة العمومية أذنت بالاحتفاظ بها بعد أنّ عادت إلى تونس فجر السبت.
إنتقلت إلى جوار ربّها والدة الشهيد محمد الزواري، منجية الشعبوني.