وكانت الهيئة قد عقدت في 17 و18 نوفمبر الماضي أولى جلسات الاستماع العلنية لضحايا الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان في تونس، التي وقعت في الفترة المتراوحة بين 1955 و 2013.
وتم خلال الجلستين الاستماع الى عدد من الشهادات تعلقت بمواضيع شهداء الثورة والاختفاء القسري وأحداث الحوض المنجمي (2008) بالاضافة الى شهادتي الباحث سامي براهم والكاتب جلبار نقاش.