وأضافت النائبة أن "هيئة الحقيقة والكرامة فرّقت التونسيين بين نظام سابق ونظام جديد وأهدرت المال العام من خلال حصولها على تمويلات واعتمادات كبيرة لإنفاقها في أشياء لا معنى لها"، وذلك في مداخلة لها على "الجوهرة اف ام".
كما اضافت أن الجلسات العلنية كانت سابقة لأوانها وغير منظمة، كما أن التشهير بالسياسيين والجلادين ليس من أخلاقيات العدالة الانتقالية و من شأنه أن يقود إلى الفتنة والانقسامات حسب قولها.