وقد عُرِضَ عليه ذلك من قِبل ثلاثة أحزاب، ليقبل ذلك بشرط فتح جميع الملفات إلاّ أنّ هذا الإقتراح أو الشرط تمّ الردّ عليه بـ"الوقت لا يسمح".
وأضاف سعيّد أنّه قدّم تصورات للمرحلة التي سيترأس فيها رئاسة الحكومة أنذاك فقيل له أنّ الوقت ليس مناسب لكل هذا، الشيءالذي جلعه يرفض هذا المنصب.