وأضافت عبد اللطيّف أنّ الأولوية للضحايا في الإستماع إليهم وتمكينهم من تبليغ أصواتهم، وأنه من غير المحبذ وضع الضحية وجها لوجه مع جلاده خاصة في قضايا إنتهاكات حقوق الإنسان لأن هذا الأمر من شأنه أن يعرض الضحايا إلى صدمات نفسية.
هذا و شددت إبتهال عبد اللطيف على أن الجلاد يجب أن يحاسب ويحاكم في إطار القانون وأنّه لن يتم الكشف عن أسماء الجلادين حتى لا يتحولوا إلى ضحايا وكي لا تثار فتنة في البلاد.