سياسة

عصام الشابي : بعض أدعياء الحداثة و الديمقراطية غابت عن جلسات الاستماع لأنها لم تكن تمتلك الشجاعة الكافية للنظر في عيون الضحايا

كريمة قندوزي | السبت، 19 نوفمبر، 2016 على الساعة 12:56 | عدد الزيارات : 8556
علّق القيادي في الحزب الجمهوري عصام الشابي على جلسات الاستماع العلنية لضحايا الاستبداد التي بُثّت يومي الخميس 17 والجمعة 18 نوفمبر 2016 وغياب بعض الشخصيات عنها.

 

وقال الشابي، في تدوينة له على الفايسبوك، أن جلسات الاستماع كشفت للتونسيين هول الانتهاكات التي حصلت في ذلك العهد.

 

واكتشف التونسيون، وفق تعبيره، "زيف بعض أدعياء الحداثة والديمقراطية" من أحزاب وشخصيات عامة خيّرت الغياب عن هذه الجلسات ولم تكن تمتلك الشجاعة الكافية للنظر في عيون الضحايا و هم يستحضرون بعضا من آلام الماضي.

 

وتابع عصام الشابي "الديمقراطية وحقوق الإنسان موش كلام !"