وأشارت علاء بن نجمة إلى أن هيئة الحقيقة والكرامة تسعى إلى الإسراع في نسق الجلسات القادمة ليتمكن الشعب التونسي من الاطلاع على مجموعة الانتهاكات التي حدثت في حقبات تاريخية مختلفة.
وأفادت أيضا بأن التجارب السابقة في الجلسات العلنية لم تشهد مكافحة بين الجلاد والضحية، لكن هيئة الحقيقة والكرامة تأمل في أن يطلب بعض من قاموا بانتهاكات العفو مباشرة من الضحايا لتكون تجربة فريدة من نوعها في تونس.