وقد أثارت هذه الروائح الكريهة تذمّر أهالي الحمامات، وخوفهم من الدخان الكثيف الذي خيم على المنطقة، كما أنّ أولياء لتلاميذ عبّروا عن غضبهم بسبب تزامن الدخان والروائح مع خروج أطفالهم من المؤسسات التربوية.
و وفق مصادر "شمس"، فإنّ مصدر الدخان والراوئح هو حرق الفضلات في مركز النفايات، إلا أنّ السلطات الجهوية والمحلية لم تكشف بعد عن مصدر الدخان والروائح.