وتمكّن الأعوان من العثور داخل منزل الشقيقان، اللذان يبلغان من العمر 32 و33 سنة، على حاسوب ومخططات لعمليات إرهابية ودعاوي للجهاد إلى جانب مخططات تشرح كيفية صنع المتفجرات.
وبإحضار مترجم و استنطاقهما، اِعترفا الموقفان أنّهما تركا المسيحية و قرّرا الدخول في الإسلام، مؤكّدين أنّ سبب تواجدهم يأتي من أجل "تطبيق الشريعة و الجهاد".
هذا وقد تمّ إحالة لاشقيقان الموقوفان على القطب القضائي بالعاصمة.