وأوضح الخميلي في تصريح إذاعي اليوم الثلاثاء، 25 أكتوبر 2016، أنّ المندوب كان قد وعد بتمكين طفل الـ 10 سنوات، الذي أجرى عملية جراحية لدى الطبيب واكتشف أنّه لم يدخل يوما إلى المدرسة، من الدراسة مع شقيقه إلا أنّ ما قاله ظلّ مجرد كلام لم يرَ النور ولم يتحقق إلى اليوم.
يُذكر أنّ الطبيب سمير الخميلي كان قد اشترط على عائلة الطفل تسجيله في إحدى المدارس حتى يجري له عملية جراحية على إثر تعرّضه لكسر على مستوى الفخذ، وذلك بعد أن اكتشف أن الطفل المعني بالأمر لم يزاول يوما تعليمه في أي مدرسة كانت وذلك بسبب الظروف الاجتماعية السيئة التي تعيشها عائلته.