وكانت هذه الخلية التي اِنقسمت إلى كتيبتين قد قرّرت اِستهداف كل من وزير الداخلية الهادي المجدوب والكاتبة ألفة يوسف و القيادي بحركة آفاق تونس حافظ الوزاري بالاغتيال.
كما خططت الخلية لتفجير مبنى مجلس نواب الشعب باستعمال امرأة تنظيف تخترق الحواجز الأمنية وتزرع عبوات وقنابل في إرجاء المبنى، واعترفوا أيضا بأنهم خططوا لاستهداف حافلات نقل أعوان الأمن بقنابل لاصقة.