وكشفت كنزة القروي أنّ "مرافق شقيقها لم يأخذ عناء الاعتذار عما اقترفه وأنّ عائلته لم تعترف ولو لوهلة بمسؤوليته في الحادث، متهمة إياه بالتسبب في موت خليل القروي، موضّحة أنه لم يكن من الدائرة الموسعة لمعارفه والدليل على ذلك أنّ عائلة القروي لم تعرف اسمه إلا بعد الحادثة".
واتهمت كنزة في رسالتها مرافق شقيقها بتزييف الحقائق من الكذب في التحقيقات عبر تزييف وقائع يعلمها الجميع ومنها أنّه كان في حالة سكر واضح وأنه كان يقود سيارته بسرعة جنونية، حيث طلبت منه أنّ لا يتحدث مجددا عن أخيها ويتركهم يعيشون حزنهم في سلام.