واستمع الوزير إلى مشاغل القائمين على هذا المعرض الذي يروي حقبة زمنية هامة من تاريخ تونس ويندرج في إطار اتفاقية بين المعهد الوطني للتراث ومؤسسة رامبورغ تهدف إلى تكوين محافظين في ترميم اللوحات الفنية.
وأكد الوزير بالمناسبة على ضرورة تكوين لجنة لمتابعة التحضيرات لهذا المعرض وتوفير كل الإمكانيات اللازمة لإنجاحه لكي يكون في مستوى التطلعات وذلك بالتنسيق مع مختلف الأطراف المعنية.
وطالب وزير الشؤون الثقافية الحاضرين بتنظيم لقاء في غضون الأسبوع المقبل لمزيد تشخيص الإشكاليات العالقة وإيجاد الحلول المناسبة لتجاوزها.