ووفق ما دوّنه الملولي، في حسابه الخاص على الفايسبوك، فإنّ هذه الأحكام هي أحكام الميثاق الدولي للتربية البدنية و الرياضة الصادر عن منظمة الأمم المتحدة للتربية و العلوم و الثقافة (اليونسكو 1978 بباريس) و قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي يعتبر الرياضة أداة للنهوض بالتربية و الصحة و للتنمية و السلم (نويورك - الولايات المتحدة الأمريكية 2003).
وعليه، واٍنطلاقا من ما تعهّدبه فقد قال أسامة الملولي أنّه يتوجب عليه الترّفع عن الإتهامات "البائتة والباسلة" و غيره من المحاولات الدنيئة التي تستهدف المس أو التنقيص من رصيده الكبير في محبة التونسيين له و مكانته المحترمة و الرمزية المشرفة في قلوب الجميع، مُشيراً إلى أنّه سيواصل حرصه على التعاون مع جميع السلطات التونسية و الدولية و المؤسسات الوطنية وغيرها من المؤسسات الإقتصادية و المدنية و الخيرية الوطنية.
كما تعهّد أيضاً بدعم كل المبادرات الوطنية و الدولية الهادفة إلى بناء تونس الغد في مناخ يعمه التسامح و التفاهم و يسوده الأمان و السلام وثقافة العمل المتقن و المحترف الإيجابي و البناء و الفعّال.