وقال السفير، في تصريحات خطيرة فيه إتهام دون ذكر أسماء، أنّ جهة نافذة في تونس تدفع باتجاه تعفين الملف مع الجزائر واستغلاله لضرب إستقرار تونس، مُشيراً إلى أنّه قد أودع طلبا لدى وزير الخارجية، خميس الجهيناوي، للقاء الرئيس غير أنّ اللقاء أُجهِض.
وبيّن أنّه كان سيتباحث مع رئيس الجمهورية حول ملف الضريبة المفروضة على دخول الجزائرين لتونس، حيث أنّه أراد أن يُلاقيه حينما كانت تونس تعيش على وقع سحب الثقة من حكومة الحبيب الصيد.