وأكد الهوش في تصريح لوات، أنّ المركز عمق بحثه في هذه الوضعية، وراسل في هذا الإطار الإدارة الجهوية للصحة في الجهة ويواصل، حاليا، مزيد التدقيق.
وأُحيلت القضية إلى أنظار النيابة العمومية التي ستكشف عن حجم العملية والمورطين فيها بمن فيهم الطبيب صاحب الختم والذي غادر تطاوين منذ سنة 2009 وعدد المنتفعين بالمصاريف التي تم استرجاعها بناء على الوصفات المزورة.