ووفق ما ذكرته صحيفة الشروق في عددها الصادر اليوم الاربعاء 24 أوت 2016 فأنه من أبرز أسباب التحقيق مع القيادات الـ10 المشار إليهم، ربطهم لعلاقات مشبوهة مع بعض رجال الاعمال والمهربين وأصحاب النفوذ، مستغلين مناصبهم في القيام بتجاوزات على الحدود أو في بعض الموانئ أو في المناطق الصناعية التي تخضع للمؤسسة الديوانية حيث أن التحقيقات مازالت متواصلة للكشف عن بقية المتورطين في هذه التجاوزات.
من جهته أكد مصدر مسؤول بالديوانة أن المؤسسة الديوانية فتحت أبواب الحرب على الفساد وسيتم محاسبة كل من يثبت تورطه في أي قضية مهما كان منصبه والعلاقات المشبوهة المحيطة به، مضيفا ان أجهزة الديوانة تقوم بواجبها في هذا الملف.