وأضاف الوزير أنّ عدد من لا يعملون شيئا ويتلقون أجورهم بلغ الألف موظف، مُشيراً إلى أنّ هنالك من لم تُكلّفه الوزارة بأية مهمة وهذا ما يُعتبر فساداً، كما عبّر عن اِستنكاره للغيابات المُسجلة والتي تأتي تحت غطاء الإجازات المرضية.
وبين هذه الغيابات، ذكر ناجي جلول مثالاً على ذلك وهي المؤسسة التربوية التي في جهة المنيهلة والتي بها 63 موظفا ليست لهم أية مهمة وظيفيّة.