وكشفت الصحيفة أنّ هذا القاضي أنكر كل ما نُسب إليه، مشدّدا على أنّ كل ما حصل مفبرك حتى تصريحاته عبر الهاتف المسجلة تمت فبركتها.
و وفق اِعترافات القاضي المتهم، فقد تمّ اِستغلاله من أجل ضرب القضاء، مؤكّدا أنّه أراد تقديم اِستقالته للهيئة الوقتية القضائية.
وأشارت الصحيفة ذاتها إلى أنّه تمّ الاِستماع إلى النقابي الأمني عصام الدردوري، الذي كشف عن هذه القضية، حيث أنّه أدلى بمعطيات هامة للمتفقد العام، كما أدلت الفتاة القاصر البالغة من العمر 17 سنة بأقوالها.
وأكّدت "الصريح" أنّه لم تحصل مكافحة بين الفتاة وبين القاضي.