وشدّدت المعتمدة، في تصريح لجريدة الشروق، على أنّها تعرضت لحملة تشويه منذ شهر رمضان الماضي، موضّحة أنّها كانت تنوي قضاء عطلة عيد الفطر مع عائلتها في سيدي بوزيد إلا أنّ التزاماتها المهنية منعتهاحالت دون ذلك فقام والدها بزيارتها في تيبار.
وبيّنت ألفة الحامدي أنّ بعض الأطراف تُحاول أنّ توظف مسائل سياسية بحجة أنّ والدها كان من المحكومين سابقا بحكم انتمائه لحركة النهضة.
يُذكر أنّ النائب عن حركة نداء تونس عماد أولاد جبريل، قال أنّ معتمدة تيبار لا تصافح الرجال وتُباشر مهامها بحضور والدها بتعلة ضرورة وجود محرم معها.