وأضاف هولاند أنّ تنظيم "داعش" متورط في الهجوم على الكنيسة، قائلا "مهاجمو الكنيسة قالوا إنهم ينتمون لتنظيم الدولة الإسلامية".
وأشار الرئيس الفرنسي إلى أنّ "داعش" أعلن الحرب على بلاده وفرنسا ستشن الحرب ضده، مشدّدا على أنّ التهديد الذي تُواجّهه فرنسا كبير.
وبيّن هولاند أنّ قوات الأمن دخلت بسرعة إلى الكنيسة وتجنبت وقوع عدد كبير من الإصابات وأنقذت الرهائن، وفق تعبيره.
وأعلن الرئيس الفرنس أنّه سيجتمع مع ممثلي الأديان في فرنسا غدا الأربعاء 27 جويلية 2016، مؤكدا أنّهم سيقفون بالمرصاد لمن يختارون الإرهاب.
من جانب آخر، أكّد مسؤول فرنسي أنّ دوافع هجوم الكنيسة مازالت مجهولة.
حسب وكالة أعماق فإنّ منفذا الهجوم على الكنيسة روان في فرنسا من مقاتلي تنظيم الدولة.