كما جدّدت الحركة في بيان لها اليوم الاثنين 25 جويلية 2016 مساندتها للمبادرة الرئاسية حول حكومة الوحدة الوطنية معتبرة ان الدعم الواسع الذي تحظى به المبادرة من الأحزاب والمنظمات الوطنية فرصة لتشكيل حكومة تقود البلاد في ظلّ تضامن وطني ومساندة سياسية تمكنها من تنفيذ أولويات "وثيقة قرطاج" والإقدام على الإصلاحات الكبرى المنتظرة.
ودعت الحركة إلى التعجيل باستكمال بناء مؤسسات الجمهورية الثانية وتشريك أوسع لشباب تونس ونسائها في إدارة الشأن العام والعمل على توسيع خيار التوافق الوطني وتثبيت منهج الشراكة في إدارة البلاد من أجل استكمال تجربة انتقال ديمقراطي ناجحة تفخر بها تونس.