وأضافت ذات المصادر أن "هذه المعلومات وصلت إلى مؤسسة الرئاسة، والجهات المعنية بتأمين الرئيس، وتم على الفور التحري عن هذه الجماعة الإرهابية المتطرفة ومن يدعمها" ليتبين إثر التحريات أن هذه الجماعة مسلحة بأسلحة متطورة جدا، ولديها قناصة ماهرون، كما أن إحدى الدول تدعمها ماليا ولوجيستيا، رافضة الكشف عن اسم هذه الدولة.
كما أكدت المصادر أنه "بناء على هذه المعلومات تم اتخاذ القرار باعتذار الرئيس السيسي عن عدم حضور القمة العربية".