ورغم أنّه كان هنالك موعد مسبق ، ترك الوالي كرسيه شاغراً في حين حضر ممثلي الأحزاب في الموعد المُحدّد دون أن يجدوا أي توضيح ودون أن يكون للوالي اجتماع آخر حينها.
وقال خميس فنيرة مسنق الأحزاب الجهة أنّ الأحزاب كانت ستطرح مسائل مهمة ومشاكل ملحة موجودة في مدينة قرنبالية على المستوى البيئي، السياسي والإجتماعي ، مؤكّدا أنّ الأحزاب ستتفق في مابينها وستردّ بحسب التصرف الذي واجهته من الوالي.