وأكّدت مصادر إعلامية أنّ حالة سعيدة سراي الصحية متدهورة، مشيرة إلى أنّ صندوق التأمين على المرض " الكنام " رفض التكفل بمصاريف العلاج.
كما أنّ سفارة تونس في باريس لم تتدخل لصالح الممثلة التونسية بل تنكرت لوعودها السابقة.
وجدير بالذكر أنّ سفير تونس بباريس محمد علي الشيحي أكّد، يوم 1 جويلية، أنّ السفارة التونسية بباريس أرسلت تقرير إلى الصندوق الوطني للتامين على المرض "الكنام" لحثّها على التكفل بمصاريف علاج سعيدة سراي، مبيّنا أنّ السفارة قامت باتصالات مع السلطات الفرنسية لبحث حلّ لمشكلة سعيدة سراي.
يُذكر أنّ سعيدة سراي قرّرت السفر إلى باريس بعد أن فشل الأطباء في علاجها في تونس.