كما اعتبر أن التونسيين والفرنسيين هم ضحايا العمليات الإرهابية على حد سواء، مشيرا إلى أنّ التضامن مطلوب بين الجميع وليس هناك فرق بين جنسيات الضحايا.
كما طالب بضرورة تجنب اصدار المواقف الشامتة، مشيرا في ختام مداخلته على أن المسؤولين الفرنسيين قد أكدوا عدم وجود اي تجاوزات ضد الجالية التونسية وتبقى بعض السلوكيات شاذة ومنفردة.
وعرج على أنه سيتم استقبال ضحايا الفاجعة الأليمة في نيس اليوم على الساعة سابعة مساء بمطار تونس قرطاج.