وكشفت ذات المصادر عن فحوى هذه الرسالة وهي "أنا لدي المواد"، مشيرة إلى أنّ السلطات الفرنسية لم تتمكن بعد من فكر شيفرة الرسالة، حيث أنّها لم تُحدّد إذا كان "محمد الحويج بوهلال" يقصد بـ "المواد" المتفجرات والأسلحة التي وجدوها في الشاحنة التي نفّذ بها الهجوم أو أنّه يُشير إلى شئ آخر.