وقد أثارت عملية السرقة استياء وغضب الأهالي الجهة، مؤكدين أنّ هذه الحادثة تعتبر اعتداء على المخزون الأثري بالبلاد، كما أنّهم قاموا بتقديم شكوى في الغرض لكشف ملابسات الحادثة.
وللإشارة فإنّه كان من المنتظر عرض هذا الناقوس المسروق، الذي كان ملقى في إحدى زوايا الكنيسة، في متحف بالمهدية.