وأوضحت الوزارة، نقلا عن وكالة تونس إفريقيا للأنباء، أن 801 طفلا عادوا إلى منازلهم في حين ظل 3 منهم مختفين، مُشيرة إلى أن بلاغات الاختفاء توزعت على وحدات الشرطة (736) والحرس الوطني (68).
وأشار المصدر ذاته إلى أن الفتيات هن الأكثر اختفاء بـ 541 حالة مقارنة بالفتيان، وذلك يعود إلى توتر علاقتهن بأبائهن وهربهن من التضييق الذي قد يتعرّضن له داخل العائلة، في حين يغادر الذكور منازلهم بحثا عن العمل وذلك بعد انقطاعهم عن الدراسة.