وأشارت الداخلية إلى أنّ أحد المتضرّرين من عمليّة التحيّل هذه والتي لعب فيها هو أيضا دور الوسيط إغتاظ وكردّة فعل تحوّل رفقة مجموعة من الأشخاص إلى منزل منظم عمليّة الإبحار خلسة وإختطف والده وحوّل وجهته تحت طائلة التهديد بواسطة سكّين إلى أحد الجبال المتاخمة للعاصمة أين تمّ تعنيفه بنيّة مساومة إبنه حتى يُعيد لهم أموالهم.
وأضافت الوزارة أنّ القضيّة تعهّدت بها الإدارة الفرعيّة للقضايا الإجراميّة بإدارة الشرطة العدليّة التي تمكّنت من إلقاء القبض على المظنون فيه الرّئيسي في عمليّة الإختطاف، كما تمّ التعرّف على بقيّة المشاركين في العمليّة وإدراجهم بالتفتيش.