وقال الهاني أنّ هنالك مقالات نُشِرت حول حكومة الوحدة الوطنية ولم يصدر إثرها أي تكذيب ، مُشيراً إلى أنّ إسقاط الصّيد ووضع سليم شاكر مكانه هدفه التستر والتغطية على ملفات فساد ترتبط بالسبسي الاِبن وبشقيقه الذي دخل معهم حديثا .
وأشار زياد الهاني إلى أنّ اِبن السبسي دخل معهم "في المعامع" ، ورجعنا لمنطق العائلات مما يؤكّد وجود أزمة نظام حقيقية.
من المنتظر أنّ يتمّ خلال الأيام القادمة سدّ الشغور في التركيبة الحكومية بعد وفاة وزير الصحة سليم شاكر.