وللإشارة فإنّ التلميذ الموقوف دخل إلى قاعة الامتحان بمعهد حمام الأنف، غير أنّ رئيس المركز خلال قيامه بجولة تفقد لمراقبة وثائق الهوية، اكتشف غياب أحد التلاميذ أصحاب الوجوه المألوفة بالمعهد بما أنّه يجتاز امتحان البكالوريا للمرة الثالثة، بينما عدد المترشحين بالقاعة ثابت وهو 14 مترشحا.
وقد تفطن رئيس المركز إلى وجود تلميذ بنفس القاعة كان قد نجح في الدورة الرئيسية لامتحان البكالوريا لهذه السنة وعمد إلى تعويض صديقه المؤجل لينتحل صفته.