وقال عبد الباري عطوان، الذي حلّ ضيفا على مركز "هسبريس"، "أقسم بالله أنه هناك مخطط لتقسيم شمال إفريقيا وتفتيته"، مبيّنا أنّ بعد سوريا كان الدور سيأتي على الجزائر، حيث أنّه تمّ تأسيس محطات تلفزيونية في لندن، فضلا عن تأسيس محطات أخرى في باريس وذلك من أجل تفجير ثورة في الجزائر، وفق تعبيره.
هذا ولم يُحدّد عبد الباري عطوان هوية المخططين لتفجير ثورة في الجزائر، قائلا أنّ هؤلاء طلبوا خبرته قصد الاطاحة بالجزائر فكانت اجابته: "أنا ضد تفتيت أي بلد عربي حتى لو اختلفت معه".
وشدّد عطوان على أنّ المخططات حاليا في ذروتها.