وقد كانت علاقات التعاون الثنائي وسبل تعزيزها محور اللقاء بين الطرفين، خاصة في ظل ما ستُتيحه اللجنة التونسية التركية التي ستنعقد قبل موفى هذه السنة.
يجدر الإشارة إلى أنّ الصيد شارك في أشغال القمة التي يحضرها أكثر من 60 رئيس دولة وحكومة والتي يُشارك فيها 125 بلدا، حيث شهدت هذه القمة عقد جلسات وتقديم تعهدات تتعلّق بالأزمات الإنسانية حول العالم.